L'EXTRAIT DE BAMBOU EST-IL UN BON COMPLÉMENT ALIMENTAIRE ?

هل يعتبر مستخلص الخيزران مكملاً غذائيًا جيدًا؟

ما هو السيليكا؟

السيليكا (أو ثاني أكسيد السيليكون) هو مركب موجود بشكل طبيعي في النباتات مثل الخيزران. يلعب دورًا رئيسيًا في إنتاج الكولاجين. مع تقدمنا ​​في السن، تنخفض مستويات السيليكا لدينا، مما قد يساهم في ظهور علامات الشيخوخة مثل ترهل الجلد، وهشاشة الأظافر، وتساقط الشعر.

كيف تفيد السيليكا الجسم؟


1. تحسين مرونة الجلد: من خلال تحفيز إنتاج الكولاجين، تساعد السيليكا على تحسين مرونة الجلد، وبالتالي تقليل ظهور التجاعيد. أظهرت دراسة أجريت على النساء بعد انقطاع الطمث أن مكملات السيليكا يمكن أن تحسن بشكل كبير مظهر الجلد.

2. تقوية الشعر: من خلال تقوية بنية الشعر، تساعد السيليكا على منع التقصف وتعزز نمو الشعر الأكثر كثافة. وهو مفيد بشكل خاص لأولئك الذين يعانون من الشعر الرقيق أو التالف.

3. تقوية الأظافر: السيليكا ضرورية أيضًا لصحة الأظافر. يساعد على تقوية الأظافر الهشة، مما يجعلها أكثر مقاومة للتكسر.

4. دعم المفاصل: تساعد السيليكا في الحفاظ على صحة المفاصل عن طريق تقوية الغضروف والأنسجة الضامة، مما يساهم في تحسين المرونة وتقليل الالتهاب.

5. كثافة العظام: من خلال تسهيل امتصاص الكالسيوم، تساهم السيليكا في قوة العظام والوقاية من الكسور.

كيف تعمل السيليكا في الجسم؟

تعتمد العملية التي تعمل بها السيليكا في الجسم على قدرتها على تحفيز تخليق الكولاجين. الكولاجين مهم ليس فقط للبشرة، ولكن أيضًا للعظام والأوتار والأربطة. بالإضافة إلى ذلك، يساعد السيليكا على الاحتفاظ بالرطوبة في الأنسجة، وهو أمر ضروري لصحة الجلد والمفاصل.

مستخلص الخيزران: مصدر غني بالسيليكا


من بين المصادر المختلفة للسيليكا، يعد مستخلص الخيزران واحدًا من أغنى المصادر. يحتوي على ما يصل إلى 70% من السيليكا، مما يجعله خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يتطلعون إلى زيادة تناولهم لهذا المعدن.


مراجع:

1. باريل، أ.، كالومي، م، وآخرون. (2005). "تأثير تناول حمض أورثوسيليسيك عن طريق الفم على الجلد والأظافر ومعلمات الشعر لدى النساء ذوات الجلد المتضرر ضوئيًا". *أرشيف أبحاث الأمراض الجلدية*, 297(4)، 147-153. دوى:10.1007/s00403-005-0596-z

2. جوغداوهسينغ، ر. (2007). "السيليكون وصحة العظام." *مجلة التغذية والصحة والشيخوخة*، 11(2)، 99-110. دوى:10.1007/s12603-007-0044-6

3. سبيكتور، تي دي، وآخرون. (2008). "السيليكون الغذائي وصحة العظام." *مجلة أبحاث العظام والمعادن*، 23(12)، 1829-1836. دوى:10.1359/jbmr.080515

العودة إلى بلوق